مؤسسة فوزية وجمال البنا


مؤسسة فوزية وجمال البنا

نشاطالمؤسسة

تكونتفي يناير سنه 1997 مؤسسة باسم "مؤسسةفوزية وجمال البنا للثقافة والإعلامالإسلامي"

يضم نشاطالمؤسسة جانبيـن هامين هما:

الأول: (الثقـافة)                                        الثاني: (الإعـلام)

الجانبالأول: وهو الخاص بالثقافة ويشمل:

( أ ) الدعوةلتجديد الفكر الإسلامي والعودة إلى منبعه الصافي القرآن الكريم حتى يمكن للمجتمعات الإسلامية معايشة العصر ومجابهة تحدياته على هدى وبصيرة وتعميق قيم الحرية والعدل والعلم والعمل 

(ب)  نشر الكتب والبحوث التي تحقق الهدف السابق 

(ج)  عقد الندوات لمناقشة بعض الموضوعات الاجتماعية ذات الأهمية الخاصة للاستفادة من  آراءالمفكرين وتمحيصها، والخروج بتوصيات أو نتائج 

( د ) المساعدة علىتكوين مكتبات في المساجد والنوادي ومراكز التكتلات الشعبية 

(هـ)  تنظيم دوراتللدراسة بالمراسلة خاصة في الأقاليم أو المناطق النائية، بتقديم مجموعات منالكتب لدراستها طبقاً لأصول برامج الدراسة بالمراسلة 

(و)  مساعدة بعضفئات المعوقين على استكمال نشاطهم الثقافي، وكذلك الدارسين المغتربين 

(ز)  إعداد قاعة مطالعة مفتوحة للدارسين والباحثين في مجال القضايا الاجتماعية والإسلامية 

الجانب الثاني : وهو الخاص بالإعلام الإسلامي:

( أ )  نشر وإذاعة حقيقة الإسلام، وإنه يقوم على التسامح والعدل والقيم الحضارية، والتعارف بين الشعوب وتفنيد ما ينسب إليه من دعاوى تشوه صورته كالتعصب والعنف.

(ب)  ترجمة الكتابات التي تبرز الحقيقة السابق الإشارة إليها إلى اللغات الحية ونشرها.

(جـ)  الاتصالبالجامعات وهيئات البحوث ووكالات الإعلام لتبليغها رسالة المؤسسة.

 ( د ) المساهمة في الندوات الدولية التي تعالج القضايا الإسلامية والتي تعمل على التقريب  بين الأديان وإقامة علاقات المودة بينهم. 

(هـ)  ليس للمؤسسةطابع أو انتماء سياسي أو حزبي، وليس لها ارتباط بهيئات سياسية ونشاطهابأسره مقصور على المجال الثقافي الإعلامي. 

طريقة إدارة المؤسسة

يقوم بإدارةالمؤسسة ووضع سياستها، مجلس إدارة لا يقل عدد أعضائه عن خمسة، يضم:

كلمة عن مؤسسي المؤسسة

السيدة فوزية البنا:

الأستاذ جمال البنا:

ولد الأستاذجمال البنا عام 1920م، وقد عمل محاضراً بالجامعة العمالية والمعاهد المتخصصة من سنة 1963م حتى 1993م، كما كان خبيراً بمنظمة العمل العربية، وقد ألف وترجممائة كتاب في الموضوعات الإسلامية والنقابية والسياسية.

إذا مات ابن آدمانقطع عمله إلا من ثلاث

صدقة جارية أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له